(١) نقلها عنه حنبل ومهنّا. انظر: الروايتين والوجهين ١٩٢/ أ. (٢) انظر: الروايتين والوجهين ١٩٢/ أ؛ لأنَّهُ كَانَ مقراً ببطلان الدين الَّذِي انتقل إليه، والدين الَّذِي عليه قد أقر ببطلانه حالياً فأصبح كلا الدينين باطلاً، فَلاَ يقبل إلا الدين الحق أو القتل. (٣) في رواية مهنّا. انظر: الروايتين والوجهين ١٩٢/ ب. (٤) انظر: الروايتين والوجهين ١٩٢/ ب. (٥) قَالَ الزركشي في شرحه ٤/ ٢٢٦: ((ثُمَّ إن أبا الخطاب في خلافة الصغير قيد القتل بأن يكون عمداً)). (٦) انظر: الروايتين والوجهين ١٩١/ ب.