وقال ابن عَبْد البَر في "التَّمْهِيد" (١): "ليْس مِمَّنْ يُحْتَجُّ بِهِ فِيْمَا خُوْلِفَ فِيه" (٢)
وقال الذَّهَبِي في "المِيزَان": "هَالِكٌ، وَثّقَهُ بَعْضُهُم، ومنْهُم من وَصَفَهُ بالحِفْظ".
وقال في "تارِيخِه": "أَحَد المَتْرُوْكِين المَعْنيِّين بالحَدِيث".
وقال في "تَلْخِيص المُسْتَدْرَك" (٣): "تَرَكُوه".
وقال في "تَلْخِيص كِتَاب المَوْضُوْعَات" (٤): "كَذَّابٌ".
وقال مُغْلَطَاي في "الاكْتِفَاء": "خَرّج لَهُ الحَاكِم في "مُسْتَدْرَكِه" (٥).
وقال ابن رَجَب في "الفَتْح" (٦): "ليْس بِحُجَّةِ".
وقال الهَيْثَمِي في "المَجْمَع" (٧): "ضَعِيفٌ جِدًّا، وَقَد وَثّقَهُ بَعْضُهُم".
وقال الحافظ في "الدِّرَايَة" (٨): "كَثِيْرُ الخَطَإِ".
وقال في "الكَافِي الشَّافِي" (٩): "مَتْرُوك".
وقال العَلامة الأَلْبَاني في "الصَّحِيْحَة" (١٠): "لا يُسْتَشْهَد به، لِشِدّةِ ضَعْفِهِ".
(١) (٧/ ٦٤).(٢) وفي فَتْح البَارِي لابن رَجَب (٣/ ٢٤٨): قال ابن عَبْد البَر: مَجْهُولٌ، لا يُحْتَجُّ به.(٣) (١/ ٣٢٤).(٤) (برقم: ٦٩٧).(٥) (برقم: ١٢١١)، وقال في حَدِيثه: إِنَّه صَحِيح الإِسْنَاد.(٦) (٤/ ٣٣١).(٧) (٧/ ١٥٣).(٨) (٢/ ٢٦٢).(٩) (٣/ ٧٦).(١٠) (٤/ ٦/ ١٥٠٢).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute