تَرْجَمَه البُخَارِي في "تارِيخِه"، وابن أَبِي حاتِم في "الجَرْح والتَّعْدِيل"، ولم يَذْكُرَا فِيه جَرْحًا ولا تَعْدِيْلًا.
وَذَكَرَهُ ابن حِبَّان في "الثِّقَات".
وَتَبِعَهُ ابن قُطْلُوْبُغَا فَذَكَرَهُ في "ثِقَاتِهِ".
وفي هَامِش (٢)"مَجْمَع الزَّوَائِد"(٣): "مَا عَلِمْتُ أَحَدًا وَثَّقَهُ".
وقال الحافظ في "مُخْتَصَر زَوَائِد مُسْنَد البَزَّار"(٤): "ابن أبي القَلُوْص ما عَرَفْتُهُ بَعْدُ، ثُمَّ رَأَيْتُ ابن خُزَيْمَة قَدْ أَخْرَجَ هَذَا الحَدِيث في "صحِيْحِهِ" بِهَذَا الوَجْهِ؛ لَكِنَّهُ قال: "ابن أَبِي القَلُوْص لا أَعْرِفُهُ بِعَدَالَةٍ ولا جَرْحٍ".
(١) مُسْنَد البَزَّار (برقم: ٣٥٥٥). (٢) قال العَلامة الأَلْبَانِي في الضَّعِيْفَة (٣/ ٥٣١): أَظُنّه للحَافِظ ابن حَجَر. (٣) (١/ ٢٢). (٤) (١/ ٦٥).