قلت: [ثِقَةٌ].
مَصَادِر تَرْجَمَتِه:
"الجَرْح والتَّعْدِيل" (٢/ ٢١٨)، "الثِّقَات" (٨/ ١١٨)، "تاريخ بَغْدَاد" (٧/ ٣٨٩)، "تارِيخ الإِسْلام" (٦/ ٤٨)، "نُزْهَة الألْبَاب" (٢/ ٢٩٨)، "الثِّقَات" لابن قُطْلُوْبُغَا (٢/ ٣١٥)، "الاحْتِفَال" (٣/ ٣٠٨).
[١٨] (خز، قط): إِسْحَاقُ بن زِيادِ (١)، أَبُو يَعْقُوبَ (٢)، البَاهِلِيُّ، العَطَّارُ (٣)، الأُبُلِّيُّ (٤)، البَصْرِيُّ (٥)، وَيُقَالُ: الكُوْفيُّ.
رَوَى عَنْ: إِبْرَاهِيمَ بن زَكَرِيَّا العِجْليِّ البَصْرِيِّ (٦)، وَأَبِي مُوْسَى إِسْرَائِيْلِ بن
= فائدة: جَزَم الإِمَام الطَّبَرَانِي بِتَفَرُّدِهِ بِحَدِيْثَيْن. المُعْجَم الأَوْسَط (برقم: ٤١٨٦، ٤٢٥٥).(١) تَصَحَّفَ إِلَى: زَيادَة تَفْسِير ابْنِ جَرِيرِ (١٤/ ٥٤٢).(٢) كَنَّاهُ ابْنُ جَرِيرِ الطَّبَرِيّ، وَأبُو عَلي الطُّوْسِي.(٣) ذُكِرَ بِذَلِكَ فِي مَخْطُوْطَةِ الصَّحِيح (ق: ٢٩١/ ب)، وَفِي مُسْنَدِ البَزَّار (١٨/ ٢١٠/ ٢٥٤)، وَتَفْسِيرِ ابْنِ جَرِيرِ (١٢/ ٢٢٠)، (١٤/ ٥٤٢)، وَمُسْتَخْرَجِ الطُّوْسِي (برقم: ١٧٤)، وَالمُعْجَم الكَبِير (برقم: ٨١٩٨)، وَتَاريخِ بَغْدَاد (٣/ ٢٩٥). وَوَرَدَ فِي الإِتْحَافِ، وتَفْسِيْرِ ابْنِ جَرِيرِ (١٦/ ٢٣٧)، وَالمُعْجَم الكَبِير (٥/ ٣٤/ ٤٥١٣)، وَغَيْرِهَا: القَطَّان.(٤) قَالَ الحَافِظُ عَبْدُ الغَنِي بن سَعِيد الأَزْدِي فِي مُشْتبَه النِّسْبَة: بِالبَاءِ المُوَحَّدَة مِنْ أَهْلِ الأُبلَّة. وَقَدْ تَصَحَّفَ فِي مَطْبُوْعَةِ الثِّقات لابْنِ قُطْلُوْبُغَا إِلَى الأَيْلي بِاليَاء. وَقَدْ جَاءَ عَلَى الصَّوَابِ فِي نُسْخَتِهِ الخَطِّيَّة (ج ١/ ٧٦/ أ)، وَمَطْبُوْعَةِ الثِّقَات وَنُسْخَةِ الهَيْثَمِي كَمَا فِي تَرْتِيْبِهِ (ج ١/ ٢٦/ ب). وَقَدْ تَصَحَّفَتْ هَذه النِّسْبَةِ - أَيْضًا - إِلَى: الأُيُلّي فِي مُسْنَدِ البَزَّار (برقم: ٤٩٠، ٧٥٣٣، ٨٧٥١)، وَجَاءَ عَلَى الصَّوَابِ (برقم: ١٥٤٦). وَتَصَحَّفَتْ أَيْضًا فِي ذَمِّ الكَلامِ، وَالتَّدْوين، وَغَيْرِهَا.(٥) تَصَحَّفَ فِي تَفْسِيرِ ابْنِ جَرِيرِ (١٢/ ٢٢٠) إِلَى النَّصْرِي. وَجَاءَ عَلَى الصَّوَابِ (برقم: ١٩٧٥٣).(٦) المُعْجَم الكَبِير (برقم: ٨١٩٨).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute