أَكْتُبَ لَكَ وَرَقَةً أَبَدًا".
وقال الشَّيْخ مُحَمَّد شَكُوْر مَحْمُود الحَاج أَمْرِيْر: "لم أَجِدْهُ" (١).
وَفَاتُهُ:
تُوُفِّي في رَمَضَان سَنَة سِتٍّ وتِسْعِين ومائتين.
عَدَد مَرْوِيَّاتِه:
رَوَى عَنْهُ ابن خُزَيْمَة حَدِيثًا وَاحِدًا عن جَابِر بن عَبْد الله - رضي الله عنه - (٢).
قلت: [ثِقَةٌ].
مَصَادِر تَرْجَمَتِه:
"تارِيخ ابن يُوْنُس" (١/ ١٢٦)، "تارِيخ مَوْلِد العُلَمَاء وَوَفَياتِهِم" (٢/ ٦٢٤)، "الأَلْقَاب" لابن الفَرَضِي (برقم: ٤٥٨)، "المُؤْتَلِف والمُخْتَلِف" للأَزْدِي (ص: ٨٥)، "الإِكْمَال" (٦/ ١٤٦)، "تاريخ الإِسْلام" (٦/ ٩٣٤)، "تَوْضِيح المُشْتَبِه" (٦/ ١٩٦)، "تَبْصِير المُنْتَبِه" (٣/ ٩٣٤)، "نُزْهَة الأَلْبَاب" (٢/ ٢٦٨)، "إِرْشَاد القَاصِي والدَّانِي" (برقم: ٣٩١).
[*]: الحَسَن بن نَصْر بن المُعَارِك.
صَوَابُهُ: الحُسَيْن بن نَصْر بن المُعَارِك. يَأتِي [برقم: ٤٢].
(١) المُعْجَم الصَّغِير (٢/ ٢٩٤).(٢) كِتَاب الحَج: إِتْحَاف المَهَرَة (٣/ ٥٤٩/ ٣٧١٤)، ذَيْل مُخْتَصَر المُخْتَصَر (برقم: ٢٥٣). تابَعَهُ: مُحَمَّدُ بن عَبْد الله بن عَبْد الحَكَم المِصْرِي، ومُحَمَّدُ بن خَلَف العَسْقَلانِي، رَوَاهُ عَنْهُمَا ابن خُزَيْمَة - أَيْضًا -، وإِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد المَقْدَسِي أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ في الأَوْسَط (برقم: ٦٦١٧)، وأَحْمَد بن هَاشِم الرَّمْلِيُّ، وإِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن يُوْسُف الفِرْيَابِيُّ، وإِسْمَاعِيْل بن أبي خَالِد المَقْدَسِيُّ, ومُحَمَّد بن سِمَاعَة الرَّمْلِيُّ، وأبو عُمَيْر النَّحَّاس، أَخْرَجَهُ عَنْهُم ابنُ عَدِيٍّ في الكَامِل (٢/ ٣١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute