عَلْوَان، الجامِعَة الإِسْلامِيَّة، كُلِّيَة الآدَاب، في ٣٦ صفْحَة، وَنُشِرَ: فِي مَجَلَّةِ كُلِّيَةِ العُلُوْم الإِسْلامِيَّة.
"النَّقْطُ لِما وَقَعَ فِي أَسَانِيْدِ صَحِيْحِ ابْنِ خُزَيْمَةِ مِنَ التَّصْحِيْفِ وَالسَّقْط" للعُثَيْم.
الكِتَاب الثَّالِثُ: "فَوَائِد الفَوَائِد".
طُبعَ بِتَحْقِيقِ طَلْعَتْ بن فُؤَاد الحُلْوَانِي، نَشْر: دَار مَاجِد عَسِيْرِي، سَنَة ١٤٢٢ هـ - ٢٠٠١ م.
وَيُعَدُّ هَذَا الجزء المُشْتَمِلُ عَلَى أَرْبَعَةَ عَشَرَ حَدِيْثًا مِنْ مَسْمُوْعَاتِ الضِّيَاء المَقْدَسِيِّ (١)، وَالحافِظِ ابْنِ حَجَرٍ العَسْقَلانِيِّ (٢)، وَمُحَمَّد بن سُلَيْمَان الرّوْدَانِي (٣).
وَقَدْ عَزَا إِلَيْهِ الحافِظ ابْنُ نَاصِر الدِّين الدِّمَشْقِي فِي "مِنْهَاجِ السَّلامَة" (٤)، فَقَالَ بَعْدَ ذِكْرِهِ حَدِيثَ جِبرِيل: "وَحَدَّثَ بِهِ الإِمَام أَبُو بَكْر مُحَمَّد بن إِسْحَاق بن خُزَيْمَة فِي الجُزْء الَّذِي خَرَّجَهُ مِنْ سَمَاعَاتِهِ للبَلْخِيْيِّنَ، ويُعْرَفُ بـ "فَوَائِد الفَوَائِد" اهـ.
المَبْحَثُ السَّادِسُ: مُصَنَّفَاتُهُ المَفْقُوْدَةُ:
" تَهْذِيب الآثَار".
نَسَبَهُ لَهُ الحافِظُ ابْنُ كَثِير فِي كِتَابِهِ "الأَحْكَام الكَبِير" (٥)، وَقَدْ عَزَا إِلَيْهِ، فَهْوُ
(١) ثَبَت مَسْمُوْعاتِهِ (ص: ١١٦).(٢) المُعْجَم المؤَسَّس (٢/ ٤٢٥ - ٤٢٦)، المُعْجَم المُفَهْرَس (ص: ٣٣٦).(٣) صِلَة الخَلَف بِمَوْصُوْلِ السَّلَف (ص: ٣٣١).(٤) (ص: ٥٩).(٥) (٢/ ٦١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute