وفتح أهل الحجاز وأبو عمرو ﴿إِنِّي أَحْبَبْتُ﴾ (٧).
وفتح أهل المدينة وأبو عمرو ﴿مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ﴾ (٨).
وسكن حمزة: ﴿مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ﴾ (٩).
وفتح أهل المدينة: ﴿لَعْنَتِي﴾ (١٠).
وفتح حفص: ﴿ما كانَ لِي مِنْ عِلْمٍ﴾ (١١).
وأثبت يعقوب: ﴿عِقابِ،﴾ و ﴿عَذابِ﴾ (١٢) بياء في الحالين.
(١) وقرأ الباقون: آخر بفتح الهمزة وألف بعدها على الإفراد. انظر النشر: (٣/ ٢٧٨)، الإتحاف: ٣٧٣. (٢) وقرأ الباقون: أَتَّخَذْناهُمْ بقطع الهمزة مفتوحة وصلا وابتداء على الاستفهام انظر المصدرين السابقين. (٣) أي همزة: إِنَّما على الحكاية، أي ما يوحي إليّ إلا هذه الجملة، والباقون بفتحهما، على أنها وما في حيزها نائب فاعل بمعنى: ما يوحي إليّ إلا كوني نذيرا ومبينا. انظر النشر: (٣/ ٢٧٨)، الإتحاف: ٣٧٤. (٤) وقرأ الباقون بنصب: فَالْحَقُّ انظر النشر: (٣/ ٢٧٨، ٢٧٩)، الإتحاف: ٣٧٤. (٥) انظر النشر: (٣/ ٢٧٩)، والإتحاف: ٣٧٤. (٦) آية: ٢٣. (٧) آية: ٣٢. (٨) آية: ٣٥. (٩) آية: ٤١. (١٠) آية: ٧٨. (١١) آية: ٦٩. (١٢) الحرفان على ترتيبهما: ١٤، ٨.