﴿وَحُزْنِي إِلَى اللهِ﴾ (١) فتحها أهل المدينة وابن عامر وأبو عمرو.
﴿وَبَيْنَ إِخْوَتِي﴾ فتحها أبو جعفر وإسماعيل (٢).
﴿سَبِيلِي أَدْعُوا﴾ فتحها أهل المدينة (٣).
﴿آبائِي،﴾ و ﴿لَعَلِّي﴾ أسكنها (٤) أهل الكوفة ويعقوب.
﴿مِمّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ﴾ فتحها ابن يزداد عن أبي جعفر (٥).
المحذوفة (٦):
﴿حَتّى تُؤْتُونِ﴾ بياء في الحالين ابن كثير ويعقوب.
وافقهما أبو جعفر وأبو عمرو وإسماعيل في الوصل.
﴿إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ﴾ بياء في الحالين قنبل.
﴿فَأَرْسِلُونِ،﴾ و ﴿وَلا تَقْرَبُونِ،﴾ و ﴿تُفَنِّدُونِ﴾ بياء في الحالين يعقوب (٧).
[سورة الرعد]
﴿المر،﴾ و ﴿يَغْشى،﴾ و ﴿وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ﴾ (٨) ذكر الخلاف فيهن (٩).
قرأ ابن كثير وأهل البصرة وحفص: ﴿وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ وَغَيْرُ﴾ بالرفع فيهن (١٠).
(١) آية: ٨٦.(٢) الآية: ١٠٠.(٣) الآية: ١٠٨.(٤) الحرفان في ٣٨، ٤٦.(٥) الحرف في الآية: ٣٣.(٦) انظر النشر: (٣/ ١٣٠)، والإتحاف: ٢٦٩.(٧) الحروف في المحذوفة على ترتيبها ٦٦، ٩٠، ٤٥، ٦٠، ٩٤.(٨) آية: ٥.(٩) انظر المر في البقرة: ١ من كتابنا هذا. وانظر يَغْشى في الأعراف: ٥٤، وانظر وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ في باب الإدغام والإظهار.(١٠) وقرأ الباقون بالخفض فيهن. انظر النشر: (٣/ ١٣١)، الإتحاف: ٢٦٩.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute