قرأ ابن كثير: ﴿إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ﴾ بسكون الكاف (٢).
قرأ أهل العراق إلا عاصما: ﴿خُشَّعاً﴾ بألف وتخفيف الشين وكسرها (٣).
﴿فَفَتَحْنا،﴾ و ﴿عُيُوناً،﴾ و ﴿وَنَبِّئْهُمْ﴾ ذكر الخلاف فيهن (٤).
قرأ ابن عامر وحمزة: ﴿سَيَعْلَمُونَ غَداً﴾ بالتاء (٥).
قرأ يعقوب والبزي: ﴿يَدْعُ الدّاعِ﴾ بياء في الحالين (٦).
وافق أبو عمرو وأبو جعفر وإسماعيل في الوصل.
وقرأ ابن كثير ويعقوب: ﴿مُهْطِعِينَ إِلَى الدّاعِ﴾ (٧) بياء في الحالين.
وافق أبو عمرو، وأهل المدينة في الوصل فقط.
قرأ يعقوب: ﴿وَنَذَرَ﴾ ستة مواضع وهو جميع ما فيها (٨) بياء في الحالين.
[سورة الرفرف]
قرأ ابن عامر: ﴿وَالْحَبُّ﴾ بنصب الباء: ﴿ذُو الْعَصْفِ﴾ (٩) بألف:
﴿وَالرَّيْحانُ﴾ بنصب النون.
(١) وقرأ الباقون بالرفع، خبر: كُلِّ قبله. انظر النشر: (٣/ ٣١٩)، والإتحاف: ٤٠٤. (٢) وقرأ الباقون بضمها. انظر الكشف (٢/ ٢٩٧)، والنشر (٢/ ٤٠٧)، والإتحاف: ٤٠٤. (٣) وقرأ الباقون: خُشَّعاً بضم الخاء وفتح الشين وتشديدها بلا ألف. انظر النشر: (٣/ ٣١٩)، والإتحاف: ٤٠٤. (٤) انظر حرف: فَفَتَحْنا في [الأنعام: ٤٤] و عُيُوناً في [البقرة: ١٨٩] وحرف: وَنَبِّئْهُمْ ٢٨ في باب الهمز الساكن وتركه من كتابنا هذا. (٥) وقرأ الباقون: سَيَعْلَمُونَ بياء الغيب. انظر النشر: (٣/ ٣١٩ و ٣٢٠)، والإتحاف: ٤٠٥. (٦) انظر النشر: (٣/ ٣٢٠)، والإتحاف: ٤٠٥، والحرف من الآية: ٦. (٧) آية: ٨. (٨) المواضع في الآيات: ١٦، ١٨، ٢١، ٣٠، ٣٧، ٣٩، وهو جميع ما في السورة. (٩) كذا في المصحف الشامي، أما في بقية المصاحف ف: ذُو بالواو، النظر النشر (٣/ ٣٢).