قرأ ابن كثير وأهل البصرة: ﴿يَوْمَ لا تَمْلِكُ﴾ بالرفع (٤).
[سورة المطففين]
قرأ حفص: ﴿بَلْ رانَ﴾ بالإظهار (٥).
وأمال: ﴿رانَ﴾ حمزة والكسائي وخلف وأبو بكر (٦).
قرأ أبو جعفر ويعقوب: ﴿تَعْرِفُ﴾ بضم التاء وفتح الراء: ﴿نَضْرَةً﴾ بالرفع (٧).
قرأ الكسائي: ﴿خِتامُهُ﴾ بالف بعد الخاء (٨).
﴿فَكِهِينَ،﴾ و ﴿هَلْ ثُوِّبَ﴾ ذكرا (٩).
(١) وقرأ الباقون بتشديدها. انظر الكشف (٢/ ٣٦٥)، النشر (٣/ ٣٦٠)، والإتحاف: ٤٣٤ (٢) وقرأ الباقون بتاء الخطاب. انظر النشر: (٣/ ٣٦٠)، والإتحاف: ٤٣٥. (٣) انظر إدغام لام بل في التاء من كتابنا هذا. (٤) وقرأ الباقون بالنصب على الظرفية. انظر النشر: (٣/ ٣٦١)، والإتحاف: ٤٣٥. (٥) أي إظهار اللام مع سكتة لطيفة على لام: بَلْ من غير تنفس مقدار حركتين، وفي هذا دفع إيهام أنه مثنى (بر) والباقون بعدم السكت على الأصل مع إدغام اللام في الراء بلا غنة، والران: الصدأ. انظر النشر: (٢/ ٥٦ - ٥٨)، والإتحاف: ٦٣، والمهذب (٢/ ٣٢٧). (٦) انظر النشر: (٣/ ٢٠٨ و ٢٠٩)، والإتحاف: ٨٧. (٧) وقرأ الباقون: تَعْرِفُ بفتح التاء وكسر الراء، مبني للمعلوم، و نَضْرَةً بالنصب مفعولا. انظر النشر: (٣/ ٣٦١)، والإتحاف: ٤٣٥. (٨) مع فتح التاء، على أنه اسم لما يختم به الكأس أي آخره مسك، وقرأ الباقون: خِتامُهُ بكسر الخاء من غير ألف بعدها، وبالألف بعد التاء، والختام هو الطين الذي يختم به الشيء جعل بدله المسك، المصدران السابقان. (٩) انظر حرف: فَكِهِينَ في [يس: ٥٥] وانظر: هَلْ ثُوِّبَ في إدغام لام هل في الثاء. من كتابنا هذا.