قرأ أهل الكوفة ويعقوب: ﴿وَصَدُّوا﴾ وفي المؤمن: ﴿وَصَدٌّ﴾ بضم الصاد فيهما (١).
﴿أُكُلَها﴾ ذكر (٢).
قرأ ابن كثير وأهل البصرة وعاصم: ﴿وَيُثَبِّتَ﴾ بالتخفيف (٣).
قرأ ابن عامر وأهل الكوفة ويعقوب: ﴿الْكُفّارَ﴾ على الجمع (٤).
الياءات (٥):
﴿الْمُتَعالِ﴾ (٦) بياء في الحالين ابن كثير ويعقوب.
﴿واقٍ﴾ موضعان، و ﴿هادٍ﴾ موضعان (٧) بياء في الوقف فيهن ابن كثير، ولم يختلفوا في الوصل أنه بغير ياء.
وكذلك: ﴿والٍ﴾ (٨).
﴿مَتابِ،﴾ و ﴿مَآبٍ،﴾ و ﴿عِقابِ﴾ (٩) بياء في الحالين يعقوب.
[سورة إبراهيم ﵇]
﴿الر﴾ ذكر (١٠).
قرأ أهل المدينة وابن عامر: ﴿اللهَ الَّذِي﴾ بالرفع في الحالين (١١) وافقهم رويس في
(١) وقرأ الباقون بفتحها فيهما. المصدران السابقان. حرف المؤمن (غافر): ٣٧ وَكَذلِكَ زُيِّنَ لِفِرْعَوْنَ سُوءُ عَمَلِهِ وَصُدَّ عَنِ السَّبِيلِ (٢) انظر الحرف في البقرة: ٢٦٥ من كتابنا هذا. (٣) أي تخفيف الباء مع سكون الثاء، وقرأ الباقون بفتح الثاء وتشديد الباء انظر النشر: (٣/ ١٣٢ و ١٣٣)، الإتحاف: ٢٧٠. (٤) وقرأ الباقون الْكافِرُ انظر النشر: (٣/ ١٣٣)، الإتحاف: ٢٧٠. (٥) المقصود هنا ياءات الزوائد فليس في السورة ياءات إضافة مختلف فيها. (٦) آية: ٩. (٧) واقٍ في الآيتين ٣٤، ٣٧، و هادٍ في ٧، ٣٣. (٨) انظر السبعة: ٣٦٠. (٩) الحروف على ترتيبها: ٣٠، ٢٩، ٣٢. (١٠) انظر البقرة: ١ ألم من كتابنا هذا. (١١) أي رفع اسم الجلالة في حالي الوصل والابتداء، وقرأ الباقون بالجر. انظر النشر: (٣/ ١٣٣)، الإتحاف: ٢٧١.