(١) إسناده ضعيف لجهالة أبي العلاء وهو ان مي. أبو أمامة: هو صدي بن عجلان. وأخرجه الترمذي (٣٨٧٦) من طريق يزيد بن هارون، بهذا الإسناد. وقال: هذا حديث غريب. وهو في "مسند أحمد" (٣٠٥). أَخلقَ، أي: صار خَلَقا، أي: عتيقًا. أَلقى، أي: ألقاه عنه ولم يعد إلى لبسه. كنف الله: رحمته ورعايته. (٢) الحسين بن مهدي صدوق، وقد توبع، ومن فوقه ثقات رجال الشيخين، لكن أعلَّه غير واحد من أهل العلم واستنكروه كما هو مبين في التعليق على هذا =