(١) هي العظم الذي بين ثغرة النحر والعاتق. (٢) قيل: هو أحقر من أن يحقق الله تعالى له ذلك، وإنما هو تخييل وتمويه للابتلاء فيثبت المؤمن، ويزل الكافر. وقيل غير ذلك. وما ذكرنا أقرب. والله أعلم. (٣) كذا الأصل، وهو نسخة "مسلم". وفي أخرى (تستجيبون)، وهو الثابت في نسخة (استانبول) ولعلها أصح. (٤) أي أمال. (ليتاً) هي صفحة العنق، وهي جانبه. (٥) أي يطين ويصلح. (٦) قال العلماء: الأصح الأول وهو الموافق للحديث الآخر: أنه كمني الرجال. (٧) في "مسلم" (فداك).