(١) قالوا: (ها) بمعنى الواو التي يقسم بها، أي: لا والله. (٢) أي اشتريت به بستانا. (٣) أي اقتنيته وجعلته أصل مالي. (٤) معناه بين رجلين أقوى من اللذين كنت بينهما وأشد. (٥) أي يتحرك وينزعج ولا يستقر على حالة ولا في مكان. (٦) لأنه كان هو الذي أثخنه أو لا، فاستحق بذلك السلب، وابن عفراء إنما كان له مشاركة في قتله، ولذلك قال ﷺ: "كلاكما قتله". تطييبا لقلبه، وقد جاء أن ابن مسعود أجهز عليه كما في الحديث (١١٦٩). (٧) أي جذب عوف برداء خالد ووبخه على منعه السلب. (٨) يشير بذلك إلى ما في رواية لأحمد: قال عوف: لئن رأيت وجه رسول الله ﷺ لأذكرن ذلك له. وفيها أن هذه الغزوة كانت إلى طرف الشام.