(١) الأصل (قال)، وفيه (علم) مكان (فعلم) والتصويب من "مسلم". (٢) الأصل: (وقال: ثالثة وأقيمت) والتصويب من "مسلم". (٣) أي ذنبًا استحق عليه حدًّا في ظني. (٤) في "مسلم" (قال). ولعله أصح. (٥) يعني إنك كنت معرضًا لدخول النار، وهذا فكاكك، لأن الله قدر لها عددًا يملؤها، فإذا دخلها الكفار بكفرهم وذنوبهم صاروا في معنى الفكاك للمسلمين. كذا في "الشرح".