(١) كذا الأصل. وفي "مسلم": (وهي قراءة من محفض "حوله"). وفي "الشرح" أي قراءة من يقرأ (من حوله) بكسر ميم (من) وبجر حوله به، واحترز به عن القراءة الشاذة (من حوله) بالفتح". (٢) يعني منظرًا كما قال تعالى ﴿وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ﴾. (٣) في "مسلم" (قلنا).