(١) هذا مما ينكره أهل العربية، والمعروف عندهم أن يقال: الثلاث الدرجات، أو الدرجات الثلاث. قال صديق خان في شرحه: "وهذا الحديث دليل لكونه لغة قليلة". (٢) الطرفاء شجر، و (الغابة): غيضة ذات شجر كثير من عوالي المدينة. (٣) المراد بـ (الريح) هنا: الجنون ومس الجن. (٤) كذا وقع في "مسلم" في جميع النسخ، ومال ابن الأثير إلى أنه تصحيف من بعضهم. وأن الصواب "قاموس البحر" كما في سائر الروايات في غير "مسلم" أي وسط البحر ولجته.