(١) هي الحيس يجمع التمر البرني والأقط والمدقوق والسمن. (٢) معناه أن شعبة قال: الذي أظنه أن إلقاء النوى مذكور في الحديث، فأشار إلى تردد فيه وشك، ولكنه في طريق أخرى عنه جزم بإثباته ولم يشك. فهو ثابت. (٣) الأصل، (فاغفر لهم). (٤) أي مستعجل مستوفز غير متمكن في جلوسه، وهو بمعنى الرواية الأخرى عن أنس رأيت النبي ﷺ مقعياً يأكل تمراً، وهو بمعنى حديث "لا آكل متكئاً" عند البخاري، وهو المتمكن في جلوسه من التربع وشبهه. انظر النووي.