(١) بكسر الجيم، ولا يفتح، أو لغتين فيما حكاه عياض وغيره: هو المزود أو الوعاء. (٢) هو ورق السلم. (٣) معناه أن أبا عبيدة قال أولا باجتهاده: أن هذا ميتة، والميتة حرام، فلا يحل لهم أكلها، ثم تغير اجتهاده، فقال: بل هو حلال لحكم وإن كان ميتة لأنكم في سبيل الله وقد اضطررتم، وقد أباح الله الميتة لمن كان مضطراً غير باغ ولا عاد فكلوا، فأكلوا. (٤) هو داخل عينه ونقرتها. (٥): الجرار الكبيرة. (٦) هي القطع. (٧) أي جعل عليه رحلا. وفي رواية لمسلم من طريق أخرى عن جابر: ثم نطر إلى أطول رجل في الجيش وأطول جمل فحمله عليه.