(١) يقال للأمر يعجب منه عقرى حلقى. وأصل معناها: عقرها الله وحلقها يعني أصابها وجع في حلقها خاصة. (٢) الأصل "والديه" و "كليهما" وعلى هامشه "نسخة كلاهما" فاخترناها لموافقتها سياق القرآن (إما يبلُغَنّ عندك الكبر أحدهما أو كلاهما) وكنص الحديث في "مسند أحمد" في روايتين له (٢/ ٢٥٤ و ٣٤٦) إحداهما من الطريق التي عند مسلم، لكن فيها "عنده الكبر" ولدى مسلم "عند الكبر" فأثبتنا ما في طريق أحمد لما ذكرنا ولموافقته الأصل، وللطريق الأخرى عند أحمد، ووقع فيها "أبوا" على الرفع فصححنا الأصل فيه.