(١) يعني الميمنة والميسرة، ويكون القلب بينهما. (٢) أي الذين لا دروع عليهم. (٣) أي جمعت جموعا من قبائل شتى، والأوباش: الأخلاط والسفالة. (٤) أي أشار إلى هيئتهم المجتمعة، أو إلى حصرهم واستئصالهم، ففي رواية أخرى لمسلم: فقال: "يا معشر الأنصار هل ترون أوباش قريش .. ؟ " قالوا: نعم، قال: "انظروا، إذا لقيتموهم غدا أن تحصدوهم حصدا، وأخفى بيده ووضع يمينه على شماله". (٥) في "مسلم" (ذاك). (٦) أي إلا للضن بك والشح عليك، وحرصا على بقائك فينا لنستفيد منك وتهدينا الصراط المستقيم. و (الفن): هو البخل بالشيء النفيس. (٧) أي بطرفها المنحني. (٨) في "مسلم" (بما شاء أن يدعو).