تَرْجَمَهُ ابن مَنْدَه في "فَتْح البَاب"، والذَّهِبي في "المُقْتَنَى".
وقال المُنْذِرِي في "التَّرْغِيب والتَّرْهِيب" (١) في إِسْنَاد حَدِيثٍ مِنْ طَرِيْقِهِ: وقال العَلامة الألبَانِي: "لم أَجِدْ لَهُ تَرْجَمَة" (٢).
وقال د. الأَعْظَمِي: "لم أَجِدْ لَهُ تَرْجَمَة" (٣).
عَدَد مَرْوِيّاته:
رَوَى عَنْه ابن خُزَيْمة سِتَّةَ أَحَادِيث:
الحَدِيث الأَوّل: عَنْ تَمِيم - رضي الله عنه - (٤).
الحَدِيث الثَّانِي: عَنْ أبي حُمَيْد السَّاعِدِيِّ - رضي الله عنه - (٥).
الحَدِيث الثَّالِث: عَنْ أبي هُرَيْرَة - رضي الله عنه - (٦).
الحَدِيث الرَّابع: عَنْ أبي هُرَيْرَة - رضي الله عنه - (٧).
(١) (٣/ ١٢٦/ ٣٠١٧).(٢) صَحِيح ابن خُزَيْمَة (١/ ١٣٧/ ٢٠١)، المَسْح عَلَى الجوْرَبَيْن (ص: ٤٤).(٣) صَحِيح ابن خُزَيْمَة (١/ ٣٦٦/ ٦٩٤).(٤) الصَّحِيح (برقم: ٢٠١)، إِتْحَاف المَهَرَة (٦/ ٦٤٤/ ٧١٤٠). تابَعَه الإِمَام أَحْمَد في المُسْنَد (٤/ ٤٠)، وَغَيْرُه.تَنْبِيه: وَضَع الحافظ هذا الحَدِيث في مُسْنَد عَبْد الله بن زَيْد وَهُو وَهْمٌ مِنْهُ - رحمه الله تعالى -، وقد نَبَّه على ذلك د. ماهر الفَحْل - حفظه الله تعالى -.(٥) الصَّحِيح (برقم: ٦٥٢)، إِتْحَاف المَهَرَة (١٤/ ٨٢/ ١٧٤٥٠). تُوْبعَ عَلَيْهِ مُتَابَعَةً قَاصِرَةً فِي شَيْخِهِشُعَيْب بن يَحْيى التُّجِيبِي. أَخْرَجَهُ الحافظ في تَغْلِيْق التَّعْلِيق (٢/ ٣٣١).(٦) الصَّحِيح (برقم: ٦٩٤)، إِتْحَاف المَهَرَة (١٦/ ١٧/ ٢٠٣٠٠). تُوْبعَ عَلَيْهِ مُتَابَعَةً قَاصِرَةً فِي شَيْخِهِ شُعَيْب بن يَحْيَى التُّجِيبِي. أَخْرَجَهُ ابن حِبَّان في كِتَاب الصَّلاة، كَمَا فِي إِتْحَاف المَهَرَة (١٦/ ١٨).(٧) الصَّحِيح (برقم: ١٦٨٢)، إِتْحَاف المَهَرَة (١٥/ ٦٢١/ ٢٠٠٠٦). تُوْبعَ عَلَيْهِ مُتَابَعَةً قَاصِرَةً فِي =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute