"المُشْتَبِه"، ولم يَذْكُرُوا فِيه جَرْحًا ولا تَعْدِيْلًا.
وقال الشَّيْخ أَبُو فِهْر مَحْمُود شَاكِر: "لم أَجِدْ لَهُ ذِكْرًا إلا عِنْد ابن مَاكُوْلا في "الإِكْمَال" (١).
وقال د. مُحَمَّد سَعِيد البُخَارِي: "لم أَقِف عَلى تَرْجَمَته" (٢).
وقال الشَّيْخ أَكْرَم الفَالُوْجِي: "لم أَعْرِفْهُ، ولم أَجِدْ لَهُ تَرْجَمَة" (٣).
عَدَد مَرْوِيَّاتِه:
أَخْرَج لَهُ ابن خُزَيْمَة حَدِيْثَيْن: عَنْ جَابِر بن عَبْد الله - صلى الله عليه وسلم - (٤).
قلت: [ثِقَةٌ].
مَصَادِر تَرْجَمَتِهِ:
"سُؤَالات السُّلَمِي" (برقم: ١٤٨)، "المُؤْتَلِف والمُخْتَلِف" للأَزْدِي (ص: ٦٨)، "الإِكْمَال" (٤/ ٤٤٢)، (٧/ ٤٤)، "الأَنْسَاب" (٨/ ٣٨٤)، "تَوْضِيح المُشْتَبِه" (٦/ ٣٨١)، "تَبْصِير المُنْتَبِه" (٣/ ١٠٢٩).
* * *
(١) تَهْذِيب الآثار (٢/ ٥٨٢/ ٨٦٥/ مُسْنَد عُمَر).(٢) كِتَاب الدُّعَاء (١/ ٣٤٦)، (٢/ ١٠٤٠/ ٥١٩).(٣) المُعْجَم الصَّغِير لرُوَاة الإِمَام ابن جَرِير الطَّبَرِي (١/ ٢٢٤).(٤) الحَدِيث الأَوَّل: الصَّحِيح (برقم: ١٦٥٩)، إِتْحَاف المَهَرَة (٣/ ٣٩٠/ ٣٢٨٦)، تابعه عَلَيْه غَيْر وَاحِد، مِنْهُم: أَبُو نُعَيْم أَخْرَجَه ابن خُزَيْمَة (برقم: ١٦٥٩)، وأَبُو الوَلِيد أَخْرَجَه ابن حِبَّان في الصَّحِيح (برقم: ٢٠٨٢)، وغيرهما.الحَدِيث الثَّانِي: الصَّحِيح (برقم: ٢٩١٨)، إِتْحَاف المَهَرَة (٣/ ٣٩١/ ٣٢٨٨)، تابعه عَلَيْه غَيْر وَاحِد، مِنْهُم: أَبُو نُعَيْم أَخْرَجَه ابن خُزَيْمَة (برقم: ٢٩١٨)، وشَبَابَة أَخْرَجَه ابن الجَارُوْد في المُنْتَقَى (برقم: ٩٧٢) وغيرهما.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute