وقال الهَيْثَمِي في "المَجْمَع" (١): "مَتْرُوك".
وقال مَرّةً: "لم أَعْرِفْهُ" (٢).
وقال العَلامة الألْبَانِي في "الضَّعِيْفَة" (٣): "هو مِمَّن اتَّفَقُوا على تَضْعِيْفِهِ".
وقال مَرَّةً: "مَتْرُوك لا يُعْتَدُّ بِه" (٤).
وَفَاتُهُ:
ذَكَرَهُ الذَّهَبِي في "تارِيخِه" فِيْمَن تُوُفِّي سَنَة إِحْدَى وتسعين ومائة إلى مائتين.
عَدَد مَرْوِيَّاتِه:
أَخْرَج له ابن خُزَيْمَة حَدِيثًا وَاحِدًا عن أم الدَّرْدَاء رَضِي الله عَنْهَا (٥).
قلت: [مَتْرُوك الحَدِيث].
مَصَادِر تَرْجَمَتِه:
"تارِيخ ابن مَعِين" (برقم: ٢١٧٨، ٣٣٧٥)، "العِلَل ومَعْرِفَة الرِّجَال" (٣/ ٣٩٣/ ٥٧٢٦)، "المَعْرِفَة والتَّاريخ" (٣/ ٣٨)، "الضُّعَفَاء والمَتْرُوكِين" للنَّسَائِي (برقم: ٢٥٦)، "الضُّعَفَاء" للعُقَيْلي (٣/ ٧)، "الجَرْح والتَّعْدِيل" (٤/ ٣١٤)، "المَجْرُوحِين" (١/ ٤٥٠)، "تَعْلِيْقَات الدَّارَقُطْنِي عَلَى المَجْرُوحِين" (برقم: ١٤٠)، "الكَامِل في الضُّعَفَاء" (٤/ ٣٣٧)، "مختصره" (برقم: ٧٧٧)،
(١) (٢/ ٢٢٩).(٢) المَجْمَع (٥/ ١٦٢).(٣) (١٢/ ٧٤٣).(٤) (١/ ٣٤١).(٥) الصَّحِيح كِتَاب الحَج، إِتْحَاف المَهَرَة (١٢/ ٦١٥/ ١٦١٩٧)، ذَيْل مُختصَر المُخْتَصر (برقم: ٢٦٠)، وَقَد تَابَعَهُ عَلَيْه غَيْرُ وَاحِدٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute