وقال أيضًا: "مَتْرُوك يَكْذِب" (١).
وفاتُهُ:
قال أبُو الشَّيْخ وتلْمِيْذُه أبُو نُعَيْم: "تُوفي بَعْد المائتين".
عَدَد مَرْوِيَّاتِه:
أَخْرَج لَهُ ابن خُزَيْمَة حَدِيثًا واحدًا عن أَنَس بن مالِك - رضي الله عنه - (٢).
قلتُ: [مَتْرُوك الحَدِيث، وَقَد رَمَاه بَعْضُهُم بالكَذِب].
مَصَادِر تَرْجَمَتِه:
"التَّاريخ الكَبِير" (٢/ ٧١)، "الكُنَى والأَسْمَاء" (٣/ ٩٤٦)، "ضُعَفَاء العُقَيْلي" (١/ ٣٨٣)، "الجَرْح والتَّعْدِيل" (٢/ ٣٥٥)، " المَجْرُوْحِين" (١/ ٢١٧)، "الثِّقَات" (٤/ ٢٦٢)، "الكَامِل" (٢/ ١٦١)، "مُختصَره" (برقم: ٢٤٨)، "طَبَقَات المُحَدِّثِين بأَصْبَهَان" (١/ ٣٨٤)، "الضُّعَفَاء والمَتْرُوكِين" للدَّارَقطْنِي (برقم: ١٢٦)، "المَدْخَل إلى الصَّحِيح" (١/ ١٧٢)، "أَخْبَار أَصْبَهَان" (٢/ ٣٥٧)، "الأَنسَاب" (٢/ ٣٥٧)، "الضُّعَفَاء والمَتْرُوكِين" لابن الجوْزِي (١/ ١٤٢)، "المَيْزَان" (١/ ٣١٥)، "المُغْنِي" (١/ ١٦٦)، "دِيْوَان الضُّعَفَاء" (برقم: ٥٨٧)، "تارِيخ الإِسْلام" (٥/ ٣٩)، "المُقْتَنَى" (٢/ ٢٥١)، "اللِّسَان" (٢/ ٢٩٢)، "تَنْزِيْه الشَّرِيْعَة" (١/ ٤١).
* * *
(١) الضَّعِيْفَة (١/ ١٠٤).(٢) كِتَاب التَّوْحِيد (برقم: ٣٤٦، ٦١٦)، إِتْحَاف المَهَرَة (٢/ ١٠/ ١٠٨٨)، ويُعَدُّ حَدِيْثهُ هَذَا مِنَ الأَحَادِيث التي تَفَرّدَ بِهَا عَنِ الزُّبَيْر بن عَدِي، عَنْ أَنَس - رضي الله عنه -.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute