مسلم، والآخر كافر، فخيّره فتوجّه إلى الكافر فقال: اللهمّ اهدِه، فتوجه إلى المسلم، فقضى له به.
* * *
٣٧٨٥ - عمّ عبد الرّحمن بن سَلَمَةَ الخُزَاعِيّ
قال: أخبرنا عبد الوهّاب بن عطاء عن سعيد عن قتادة عن عبد الرّحمن بن سلمة الخزاعيّ عن عمّه قال: غدونا على رسول الله، -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، يوم عاشوراء فقد تغدّينا أو قال قد أصبنا من الغداء، فقال: هل صُمْتم اليوم؟ فقلنا: قد تغدّينا، فقال: صوموا بقيّة يومكم (١).
* * *
٣٧٨٦ - قيس بن الأسلع الأنصارىّ
روى عنه نافع مولى حَمْنة أنّ عمومته شكوه إلى النّبىّ، -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، أنّه يبذّر ماله.
* * *
٣٧٨٧ - حابس التميمىّ
روى عن النبيّ، -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.
* * *
٣٧٨٨ - أبو بُهَيْسَة (٢)
روى عن النّبىّ، -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.
* * *
٣٧٨٥ - من مصادر ترجمته: أسد الغابة ج ٦ ص ٣٧١. (١) أورده ابن الأثير، نفس المصدر. ٣٧٨٦ - من مصادر ترجمته: الإصابة ج ٥ ص ٤٥٧. ٣٧٨٧ - من مصادر ترجمته: أسد الغابة ج ١ ص ٢٧٥. ٣٧٨٨ - من مصادر ترجمته: أسد الغابة ج ٦ ص ٣٩. (٢) بهيسة: بالسين المهملة فى ث، وفوقها علامة الإهمال للتأكيد، ومثله فى أسد الغابة. وفي طبعة ليدن "بهيشة" بالشين المعجمة، تحريف.