* وما رواه: الإمام أحمد من حديث ابن عمر رفعه: ( ... وإن كان لمن أحب الناس إلى، وإن هذا لمن أحب الناس إليّ بعده ما حاشا فاطمة) .. ، وهو حديث صحيح (١).
* وما رواه الإمام أحمد، وأبو يعلى من حديث ابن عباس، يرفعه:(أفضل نساء أهل الجنة ... )، فذكر خديجة، وفاطمة، والحديث صحيح - كذلك - (٢).
* وما رواه أبو يعلى من حديث علي - رضى الله عنه - قَال:(مجّ النبي - صلى الله عليه وسلم - في جرة من ماء ... ) ثم ذكر أنه أمره، وفاطمة أن يغتسلوا به ... والحديث صحيح (٣).
* وما رواه: أبو يعلى - أيضًا - من حديث خديجة قالت: قلت: يا رسول الله، أين أطفالي منك؟ قال:(في الجنة)، وهو حديث حسن لغيره (٤).
* وما رواه الترمذي، وغيره من حديث أسامة بن زيد أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سئل: أي أهلك أحب إليك؟ قَال:(فاطمة بنت محمد)، والحديث حسن لغيره - كما مر - (٥).
* ونحوه حديث بريدة (٦) ... وأفاد بعض أهل العلم أن ما ورد في أن
(١) تقدم، ورقمه/ ١٢٥٦. (٢) تقدم، ورقمه/ ١٨٧٨. (٣) تقدم في فضائل: علي، وفاطمة، وغيرهما، ورقمه/ ٦٦٣. (٤) تقدم في فضائل: جماعة من الصحابة، ورقمه / ٧٦٢. (٥) في فضائل علي، وفاطمة، وغيرهما، برقم / ٦٦٤. (٦) تقدم في الموضع نفسه، برقم / ٦٦٥.