* وما رواه الترمذي، والإمام أحمد من حديث صفوان بن عسال نحوهما، وهو حديث حسن (٣).
* وما رواه الطبراني في الكبير، وفي الأوسط من حديث أبي قتادة نحوها - أيضًا -، وهو حديث حسن لغيره (٤).
* وما رواه في الكبير نحوها - أيضًا - من حديثي عبد الله بن يزيد (٥)، وأبي سريحة (٦)، بإسنادين واهيين.
* وما رواه البزار من حديث ابن عباس قال: عاد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجلًا من الأنصار، فلما دنا منه سمعه يتكلم في الداخل ... وفيه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما سأله عمن كان يتكلم ذكر أنه لا يعرفه. فقال - صلى الله عليه وسلم -: (ذاك جبريل)، وسنده ضعيف (٧).
* وما رواه أبو يعلى، وغيره من حديث عبد الله بن أنيس رفعه:(أفلحت الوجوه)، يعني: من قتلوا ابن أبي الحقيق، ومنهم: حليف للأنصار، لم يسم.
(١) تقدم في الباب الأول، ورقمه/ ٤. (٢) تقدم في الباب المشار إليه، ورقمه/ ٥. (٣) ورقمه/ ٨. (٤) ورقمه/ ١١. (٥) ورقمه/ ١٥. (٦) ورقمه/ ١٧. (٧) تقدم في فضائل الأنصار، ورقمه/ ٤١٣.