﴿الْفَسادَ﴾ بالنصب (١).
قرأ أبو عمرو وحمزة والكسائي، وخلف وأبو جعفر إلا الأهوازي عنه وإسماعيل:
﴿عُذْتُ﴾ مدغم هنا وفي الدخان (٢).
قرأ أبو عمرو والأخفش: ﴿عَلى كُلِّ قَلْبِ﴾ بالتنوين (٣).
قرأ حفص: ﴿فَاطَّلَعَ﴾ بالنصب (٤).
﴿وَصَدٌّ﴾ ذكر (٥).
قرأ ابن كثير وابن عامر وأبو عمرو وأبو بكر: ﴿السّاعَةُ أَدْخِلُوا﴾ بالوصل وضم الخاء (٦).
ويبتدئون بضم الهمزة.
قرأ نافع وأهل الكوفة والشنبوذي عن أبي جعفر: ﴿يَوْمَ لا يَنْفَعُ﴾ بالياء (٧).
قرأ أهل الكوفة: ﴿تَذَكَّرُونَ﴾ بتاءين (٨).
قرأ ابن كثير وأبو جعفر ورويس وأبو بكر: ﴿سَيَدْخُلُونَ﴾ بضم الياء وفتح الخاء (٩).
(١) وقرأ الباقون بفتح الياء والهاء من: ظَهَرَ، و الْفَسادَ بالرفع فاعله. انظر النشر: (٣/ ٢٨٤ و ٢٨٥)، والإتحاف: ٢٧٨.(٢) إدغام الذال في التاء، وأظهره الباقون. انظر النشر: (٢/ ١٥٥)، والإتحاف: ٣٠ و ٣٧٨.حرف الدخان: ٢٠: وَإِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ أَنْ تَرْجُمُونِ.(٣) أي تنوين: قَلْبِ على قطعه عن الإضافة وجعل التكبر والجبروت صفته إذ هو منبعهما، وقرأ الباقون بغير تنوين على الإضافة، والمعنى: على كل قلب شخص متكبر جبار. انظر إعراب النحاس ٣/ ١١، والنشر (٣/ ٢٨٥)، والإتحاف: ٣٧٨ و ٣٧٩.(٤) ب: إِنَّ مقدرة بعد فاء السببية، وقرأ الباقون بالرفع، عطفا على: أَبْلُغَ قبله.انظر النشر: (٣/ ٢٨٥)، الإتحاف: ٣٧٩.(٥) انظر الحرف في [الرعد: ٣٣] من كتابنا هذا.(٦) وقرأ الباقون بقطع الهمزة مفتوحة في الحالين وكسر الحاء. انظر النشر: (٣/ ٢٨٦)، الإتحاف:٣٧٩.(٧) وقرأ الباقون: يَنْفَعُ بالتاء. انظر النشر: (٣/ ٢٨٦)، الإتحاف: ٣٤٩ و ٣٧٩.(٨) وقرأ الباقون بياء فتاء على الغيب. انظر النشر: (٣/ ٢٨٦)، الإتحاف: ٣٧٩.(٩) وقرأ الباقون بفتح الياء وضم الخاء. انظر النشر: (٣/ ٣٥ و ٣٦)، والإتحاف: ١٩٤ و ٣٧٩.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute