روى حفص: ﴿يا بُنَيَّ ارْكَبْ﴾ في جميع القرآن بفتح الياء (٨).
وافقه أبو بكر هنا.
قرأ ابن كثير إلا النقاش، وأهل البصرة وعاصم وإسماعيل والكسائي والدوري عن سليم: ﴿اِرْكَبْ مَعَنا﴾ بالإدغام (٩).
﴿وَغِيضَ﴾ ذكر (١٠).
قرأ الكسائي ويعقوب: ﴿إِنَّهُ عَمَلٌ﴾ بكسر الميم وفتح اللام من غير تنوين:
(١) وقرأ الباقون بالياء بغير همز. النشر (٢/ ٣٣)، الإتحاف: ٢٥٥. (٢) وقرأ الباقون بفتح العين وتخفيف الميم. وخرج بها موضع القصص فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنْباءُ آية ٦، المتفق على فتح عينه وتخفيف ميمه. انظر النشر: (٣/ ١١٤)، والإتحاف: ٢٥٥ و ٢٥٦. (٣) وقرأ الباقون بغير تنوين. انظر النشر: (٣/ ١١٤)، الإتحاف: ٢٥٦. آية المؤمنين: ٢٧ فَإِذا جاءَ أَمْرُنا وَفارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ. (٤) ولم يمل حفص في القرآن العزيز غيرها. انظر النشر: (٢/ ١٨٦، و ١١٤، ١١٥)، الإتحاف: ٢٥٦. (٥) انظر النشر: (٣/ ١١٥)، الإتحاف: ٢٥٦. (٦) وأماله من الباقين أبو عمرو. انظر الإتحاف: ٢٥٦. (٧) انظر النشر: (٢/ ١٩٧)، ضمن (باب مذاهبهم في الفتح والإمالة وبين اللفظين)، والإتحاف: ٢٥٦. (٨) وقرأ الباقون بكسر الياء مشددة، انظر النشر: (٣/ ١١٥)، الإتحاف: ٢٥٦. (٩) انظر الحرف في باب الإدغام والإظهار. (١٠) انظر الحرف وَإِذا قِيلَ لَهُمْ البقرة: ١١ من كتابنا هذا.