وفتح قوله: ﴿بَيْتِيَ لِلطّائِفِينَ﴾ أهل المدينة وحفص (٣).
وفتح ابن كثير: ﴿فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ﴾ (٤).
وفتح أهل المدينة وأبو عمرو: ﴿مِنِّي إِلاّ﴾ (٥).
وسكن حمزة: ﴿رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي﴾ (٦).
وقرأ (٧) يعقوب: ﴿فَارْهَبُونِ،﴾ و ﴿فَاتَّقُونِ،﴾ و ﴿وَلا تَكْفُرُونِ﴾ بياء في الحالين (٨).
وقرأ أبو عمرو وأبو جعفر وإسماعيل: ﴿الدّاعِ إِذا دَعانِ﴾ بياء في الوصل دون الوقف فيهما.
إلا أن ابن يزداد عن أبي جعفر: ﴿الدّاعِ﴾ بغير ياء في الحالين (٩).
وقرأهما يعقوب بياء في الحالين.
وقرأ يعقوب: ﴿وَاتَّقُونِ﴾ (١٠) بياء في الحالين.
وافقه في الوصل أبو عمرو وأبو جعفر وإسماعيل.
واتفقوا على إثبات الياء في قوله تعالى: ﴿وَاخْشَوْنِي﴾ (١١).
(١) الفتح والإسكان في ياءات الإضافة لغتان فاشيتان في القرآن الكريم وكلام العرب. انظر الإتحاف: ١٠٨. (٢) آية: ١٢٤. (٣) انظر النشر: (٢/ ٤٤٨)، الحرف من الآية: ١٢٥. (٤) الآية: ١٥٢. وانظر النشر: (٢/ ٤٤٨). (٥) آية: ٢٤٩. (٦) آية: ٢٥٨. (٧) شرع المؤلف في ياءات الزوائد. انظر النشر: (٢/ ٤٤٨)، الإتحاف: ١٦٩. (٨) أي في حالي الوصل والوقف. النشر (٢/ ٤٤٨). الأحرف الثلاثة على ترتيبها ٤٠، ٤١، ١٥٢. (٩) الحرفان من الآية: ١٨٦. (١٠) آية: ١٩٧. (١١) آية: ١٥٠.