فَكَأَنَّمَا أَنْظُرُ إِلَى يد رسول الله صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يَذْهَبُ بِهَا وَيُحَرِّكُهَا وَهُوَ يَقُولُ: مَا على عثمان ما عمل بعد اليوم. [٦]
[١] في صحيح البخاري ٩/ ١٧٠ من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ «قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم: لكل نبي دعوة فأريد إِنْ شَاءَ اللَّهُ أَنْ أَخْتَبِئَ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأمتي يوم القيامة. [٢] في الأصل «حباب» والتصويب من الاستيعاب ٨٣٠، والاصابة ٢/ ٣٨٨. [٣] في الأصل توجد «أبي» قبل المغيرة. وهي زائدة انظر سنن الترمذي ٩/ ٢٩٠ وتهذيب التهذيب ٤/ ١٢٦. [٤] الحلس: كساء رقيق يجعل تحت البردعة. [٥] القتب: رحل صغير على قدر سنام البعير. [٦] أخرجه الترمذي من هذه الطريق بألفاظ مقاربة بواسطة شيخه محمد بن بشار حدثنا أبو داود حدثنا السكن بن المغيرة.. بمثل اسناد الأصل. وقال الترمذي: هذا حديث غريب من هذا الوجه لا نعرفه الا من حديث السكن بن المغيرة (انظر السنن ٩/ ٢٩١) .