[١] ابن حجر: تهذيب التهذيب ٩/ ٣٠٦ وينسب سائر الكلام لأحمد بن حنبل مما يوضح أن السؤال «فقيل له ما تقول في حديثه؟» موجه لأحمد وليس لحماد بن خالد الّذي يروي عنه الامام أحمد. [٢] وردت هذه الرسالة في الأصل بعد نهاية تراجم الصحابة وقد أخرتها الى موضعها المناسب هنا. [٣] في الأصل العنوان في الحاشية، ولا شك أن ذكر رسالة الليث الى مالك ثم رسالة مالك الى الليث بعد ذكر تراجم الصحابة- التي من المحتمل أنها لم تكمل- يدل على وجود سقط في نهاية قسم الصحابة من الكتاب، كما قد يدل على وقوع اضطراب في ترتيب مادة الكتاب أو أن المؤلف لم ينظم المادة بصورة جيدة. [٤] أورد هذه الرسالة ابن القيم في كتابه «اعلام الموقعين» . ٣/ ٩٤- ١٠٠ حيث نقلها ابن القيم من هذا الكتاب نفسه.