إِنَّ مَعْمَرًا قَالَ كَذَا وَكَذَا. فَقَالَ: إِنَّ مَعْمَرًا شَرِبَ مِنَ العلم ما نفع [٥] .
[[الشام]]
(٨٧ أ)[٦] «حَدَّثَنَا أَبُو يُوسُفَ يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ الْفَسَوِيُّ قال:
[١] بكر بن خلف. [٢] أبو محمد البصري مولى معقل بن يسار (تهذيب التهذيب ٢/ ١٩٤) . [٣] عطاء بن أبي رباح. [٤] إسماعيل بن إبراهيم. [٥] في الأصل وردت بعد هذه الرواية اخبار في فضائل مصر فنقلتها الى موضعها المناسب قبل تراجم المصريين، ويلاحظ أن يعقوب قدم للشاميين بمقدمة في فضائل الشام. [٦] بداية الجزء الحادي والعشرين وأوله «بسم الله الرحمن الرحيم