فَصَبَّ عَلَيْنَا الْإِسْنَادَ [٩] . قَالَ: فَكُنَّا لَا نَسْتَطِيعُ أن نحفظها. قال: فكنت أحفظ سبعة عن ثَمَانِيةَ عَشَرَ [١٠] . قَالَ: فَكُنْتُ أَجِيءُ فَأَكْتُبُ الْحَدِيثَ على
[١] هو الوراق. [٢] القلق والانزعاج. [٣] انظر بعض هذه الرواية في تهذيب التهذيب ٨/ ٣٥٣. [٤] يوجد في الأصل «ان» قبل «بلغنا» وهي زائدة فحذفتها. [٥] هو إبراهيم بن يزيد النخعي. [٦] هو البصري المشهور. [٧] أنس بن مالك. [٨] زرارة بن أوفى العامري الحرشيّ البصري القاضي (تهذيب التهذيب ٣/ ٣٢٢) . [٩] أوردها ابن سعد بألفاظ مقاربة (٧/ ٢٣١) وهي عنده أوضح، وفيه «فلما قدم حماد بن أبي سليمان البصرة جعل يقول: حدثنا إبراهيم وفلان وفلان، فبلغ قتادة ذلك فجعل يقول سألت مطرفا وسألت.. فأخبر بالإسناد» . [١٠] هكذا في الأصل ولم أتبينها.