١- وجوب التفكر في خلق السموات والأرض للحصول على المزيد من الإيمان والإيقان.
٢- استحباب تلاوة هذه الآيات:{إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ ... } إلى آخر السورة، وذلك عند القيام للتهجد آخر الليل لثبوت ذلك في الصحيح١ عنه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
٣- استبحاب ذكر الله في كل حال٢ من قيام أو قعود أو اضطجاع.
٤- استحباب التعوذ من النار بل وجوبه ولو مرة في العمر.
٥- مشروعية التوسل إلى الله تعالى بالإيمان وصالح الأعمال.
٦- فضل الهجرة والجهاد في سبيل الله.
٧- المساواة بين المؤمنين والمؤمنات في العمل والجزاء.
٨- استحباب الوفاة بين الأبرار وهم أهل الطاعة لله ولرسوله والصدق فيها وذلك بالحياة معهم والعيش بينهم لتكون الوفاة بإذن الله معهم.
١ روى الشيخان عن ابن عباس: أنه نام ليلة عند خالته ميمونة، قال: فتحدث رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مع أهله ساعة ثم رقد، فلما كان ثلث الليل الأخر قعد فنظر في السماء فقال: {إنَّ في خَلْق السَموَات} الآيات، ثم قام فتوضأ، واستن ثم صلى إحدى عشرة ركعة، ثم أذن بلال، فصلى ركعتين، ثم خرج فصلى بالناس الصبح. ٢ شاهده حديث عائشة الصحيح: "أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يذكر الله على كل أحيانه".