الرحمة؛ فتزكو به نفوسهم، وتزداد به عقولهم، ويزيد به إيمانهم ويقينهم، وتقوم به الحجة على من أصر وعاند" (١).
• ومما ورد في السنة عن اليقين حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «فَمَنْ لَقِيتَ مِنْ وَرَاءِ هَذَا الْحَائِطَ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُسْتَيْقِنًا بِهَا قَلْبُهُ فَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ».
دل هذا الحديث على أنَّ من شروط كلمة التوحيد اليقينَ.