ثم إنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره، «فأمره أن يكفّر»، فقال: لا أجد، «فأمر له بعرق من تمر»، فقال:«تصدّق بهذا»، فقال: ما أحد أحوج إليه مني، قال:«فشأنك».
(١) مسند الإمام أحمد، ر/١٥٩٨٤ - ١٥٩٨٥ - ١٥٩٨٦ - ٢٣١٨٨. (٢) سننه، ك/الطلاق، ب/في الظهار، ر/٢٢١٣، ج ١ ص ٦٧٣). (٣) سننه، ك/الطلاق، ب/المظاهر يواقع قبل أن يكفر، (ر/١١٩٨) وب/كفارة الظهار (ر/١٢٠٠، ج ٣ ص ٥٠٢ - ٥٠٤). (٤) سننه، ك/الطلاق، ب/الظهار، (ر/٢٠٦٢ ج ١ ص ٦٦٥). (٥) ما بين () القوسين كلمة مطموسة، ولعلها: (ذكر-عرف). (٦) طبقات ابن سعد (ج ٣ ص ٥٤٧). (٧) سورة المجادلة، الآية ١. (٨) تنقطع ترجمة سلمة بن صخر، وكذلك تنقطع أخبار حلفاء بن بياضة، من بني جشم بن الخزرج.