أخي: أمية-وعبيد، بني: زيد، أخي: عزيز-ومعاوية، بني: مالك، أخي: كلفة- وحنش، بني: عوف، أخي: ثعلبة-ولوذان، بني: عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس.
روى ابن سعد: عن عبد الله بن إدريس عن محمّد بن عمارة عن زينب بنت نبيط بن جابر، إمرأة أنس بن مالك، قالت: أوصى أبو أمامة، بأمي، وخالتي، على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقدم عليه حليّ فيه ذهب ولؤلؤ، يقال له الرعاث (١) قالت: فأدركت بعض ذلك الحليّ عند أهلي.
(٩٨) وأخو أبي أمامة لأبويه: سعد (٢) بن زرارة بن عدس بن عبيد بن ثعلبة بن غنم (٣).
قال ابن سعد: أسلم وكان مغموصا (٤) عليه في النفاق (٥).
فولد سعد بن زرارة:
(٩٩) عبد الرحمن (٦).
وأمه: أنيسة بنت الحارث بن قيس بن زعوراء بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النّجّار.
فولد عبد الرحمن بن سعد:
-عمرة بنت عبد الرحمن.
(١) كتب بجانب نص المتن: (الرعاث: بالكسر، القرطة واحدة من رعثة، بالتسكين والتحريك)، ومثله في: الصحاح (ج ١ ص ٢٨٣)، مادة: رعث، وتاج العروس (ج ١ ص ٦٢٣). (٢) سقطت ترجمته من: طبقات ابن سعد، المطبوع، وقال الدمياطي في ترجمة: قيس بن عمرو بن سهل رقم (١٣٦): (ذكره ابن سعد في الطبقة الثالثة ممن أسلم بعد أحد إلى فتح مكة) وأفرده هنا بترجمة. (٣) انظر عنه: الجرح والتعديل (ج ٤ ص ٨٣)، والاستيعاب (ج ٢ ص ٣٨)، وجمهرة ابن حزم (ص ٣٤٩)، وعيون التاريخ (ص ١٩٨)، والاستبصار (ص ٥٩)، وأسد الغابة (ج ٢ ص ١٩٨). (٤) أي: مطعون في دينه، انظر: القاموس المحيط (ص ٨٠٦). (٥) المحبر (ص ٤٦٩)، وأنساب الأشراف (ج ١ ص ٢٧٤)، وعقب ابن حجر العسقلاني على من قال بنفاق سعد بن زرارة، أخي أبي أمامة، فقال: (ولعله تاب والله أعلم) الإصابة (ج ٢ ص ٢٥). (٦) يبدو من السياق أن ترجمته عند ابن سعد، قد سقطت أيضا من طبقاته، المطبوعة، وراجع: جمهرة ابن حزم (ص ٣٤٩)، وقال: هو ابن أسعد بن زرارة، وأسد الغابة (ج ٣ ص ٣٢٢، ص ٣٤٩، ج ٤ ص ١٢١)، والتجريد (ج ١ ص ٣٤٨،٣٤٣) والإصابة (ج ٢ ص ٣٨٢، ج ٣ ص ١٥٠،٧٠) وذكره ابن حجر تحت اسم: (عبد الرحمن بن أسعد -وعبد الرحمن بن سعد-وأبو زرارة).