وأيضا قيل:(١٣٣١) ألف وثلاثمائة وإحدى وثلاثين شيخا (٦).
وقد ذكر ابن تغري بردي: أن الدمياطي نص في «معجمه» على أنه اشتمل على ألف ومائتين وخمسين شيخا (٧)، في حين قال تلميذه العبدري:«سمعته يقول أنهم ينيفون على ألف ومائتين وسبعين»(٨)، وذكر تلميذه التجيبي أنهم ألف وثلاثمائة وثلاثون وشيخ، وقال:«قرأت عليه رضي الله عنه ورحمه طائفة منه، وأجازنا سائره معينا، وتلفظ بذلك بقاهرة مصر، ويغلب على ظني والبتة أني تناولته من يده»(٩).