٥ - الحرص على المتابعة في هذه العبادة وذلك يتمثل فيما يلي:
(١) أخرجه البخاري في كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: {وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ} [آل عمران: ٢٨] (٩/ ١٢١) ح (٧٤٠٥)، ومسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب الحث على ذكر الله تعالى (٤/ ٢٠٦١) ح (٢٦٧٥). (٢) أخرجه أحمد في المسند (٣٦/ ٤٢٩) ح (٢٢١١٩)، وأبو داود في باب تفريع أبواب الوتر، باب في الاستغفار (٢/ ٨٦) ح (١٥٢٢)، والنسائي في كتاب السهو، نوع آخر من الدعاء (٣/ ٥٣) ح (١٣٠٣)، وابن خزيمة في صحيحه في كتاب الصلاة، باب الأمر بمسألة الرب -عز وجل- في دبر الصلوات، المعونة على ذكره وشكره وحسن عبادته (١/ ٣٩١) ح (٧٥١)، وابن حبان في صحيحه في فصل في القنوت، ذكر الاستحباب للمرء أن يستعين بالله جل وعلا على ذكره وشكره وحسن عبادته عقيب الصلوات المفروضات (٥/ ٣٦٤) ح (٢٠٢٠)، والحاكم في المستدرك في كتاب الطهارة (١/ ٤٠٧) ح (١٠١٠) وصححه ووافقه الذهبي، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (٢/ ٢٥٩) ح (١٥٩٦)، وصحح إسناده شعيب الأرناؤوط في تحقيقه على المسند (٣٦/ ٤٣٠) ح (٢٢١١٩).