وكان غاية في ضرب الطنبور يقصد لسماعه. ولا بأس به مع بعض لهو عنده.
(١) لم أجد لجانبك الحافظي ترجمة في المصادر. (٢) لم أجد لجكم الأشرفي ترجمة في المصادر. (٣) انظر عن (شاهين التاجي) في: بدائع الزهور ٣/ ١٩١، ولم يذكره السخاوي في الضوء اللامع. (٤) انظر عن (طوخ الزردكاشي) في: بدائع الزهور ٣/ ١٩١ وفيه: «كان زردكاشا كبيرا ونفي إلى دمياط، ثم شفع فيه وعاد إلى مصر بطّالا فمات بها، وكان أصله من مماليك المؤيّد شيخ، وكان لا بأس به». (٥) لم أجد لفارس طنبورجي ترجمة في المصادر.