وإطلاق اسم الفتح يتناول العنوة، يدل على ذلك أن القائل إذا قال:[فتح](٤) الخليفة بلد كذا وكذا [أفاد أنه](٥) فتح قهر وعنوة دون الصلح.
(١) انظر بداية المجتهد (٣/ ٤٧٣ - ٤٧٥). (٢) سورة الحج، الآية (٢٥). (٣) سورة الفتح، الآية (١). (٤) زيادة ليست في الأصل، والسياق يقتضيها. (٥) في الأصل: فإذا به.