أخرجه ابن أبي عاصم في "الآحاد"(٧٦٣) عن يعقوب بن حميد بن كاسب ثنا ابن عيينة عن زكريا به.
ويعقوب بن حميد مختلف فيه، وخالفه غير واحد رووه عن ابن عيينة بلفظ "لا يقتل قرشي صبراً بعد هذا اليوم أبدا"
منهم:
١ - الحميدي (٥٦٨)
٢ - عبد الرزاق (٩٣٩٩)
٣ - الشافعي في "سنن حرملة"(معرفة السنن والآثار ١٣/ ٣٩٦)
٤ - محمد بن أبي عمر العدني.
أخرجه البيهقي في "المعرفة"(١٣/ ٣٩٦ - ٣٩٧)
وهكذا أخرجه ابن أبي شيبة (١٢/ ١٧٣ و ١٤/ ٤٩٠) وأحمد (٣/ ٤١٢ و ٤/ ٢١٣) والبخاري في "الأدب المفرد"(٨٢٦) والدارمي (٢٣٩١ و ٢٣٩٢) ومسلم (١٧٨٢) والطحاوي في "شرح المعاني"(٣/ ٣٢٦) وفي "المشكل"(١٥٠٧) وابن حبان (٣٧١٨) والطبراني في "الكبير"(٢٠/ ٢٩٢ - ٢٩٣ و ٢٩٣) والحاكم (٤/ ٢٧٥) والبيهقي في "الدلائل"(٥/ ٧٦) من طرق عن زكريا بهذا اللفظ.
وهكذا رواه عيسى بن يونس الكوفي عن مجالد بن سعيد عن الشعبي عن ابن مطيع عن أبيه مرفوعا بهذا اللفظ.
وهو أصح من حديث عبيدة بن الأسود.
أخرجه الطبراني في "الكبير"(٢٠/ ٢٩٣) و"الأوسط"(٦٠٢٥)
٤٥٤٣ - "لا يفترق اثنان -يعني في البيع- إلا عن رضا"
قال الحافظ: وروى الطبري من طريق أبي زرعة بن عمرو أنّه كان إذا بايع رجلًا يقول له: خيرني، ثم يقول: قال أبو هريرة: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: فذكره، وأخرجه أبو داود أيضا" (١)
صحيح
(١) ٥/ ١٩٢ (كتاب البيوع- باب ما جاء في قول الله تعالى: {فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ} [الجمعة: ١٠])