ورواته ثقات، وعبد الملك هو ابن أبي سيمان العَرْزَمي.
وتابعه قيس بن سعد المكي عن عطاء به.
أخرجه أبو القاسم البغوي في "الصحابة"(١٩٧٢)
[باب حد المريض أن يشهد الجماعة]
١٩٧ - (٤٩٩١) قال الحافظ: ووقع في مرسل الحسن عند ابن أبي خيثمة أنّ أبا بكر أمر عائشة أن تكلم النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يصرف ذلك عنه فأرادت التوصل إلى ذلك بكل طريق فلم يتم" (١)
لم أقف عليه
١٩٨ - (٤٩٩٢) قال الحافظ: ويؤيده حديث سالم بن عبيد في صحيح ابن خزيمة بلفظ: خرج بين بريدة ورجل آخر" (٢)
تقدم الكلام عليه في المجموعة الأولى في حرف الياء فانظر حديث: يا معشر الأنصار ألستم تعلمون أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أمر أبا بكر أن يؤم الناس"
١٩٩ - (٤٩٩٣) قال الحافظ: في رواية أرقم بن شرحبيل عن ابن عباس فيهذا الحديث: فلما أحسَّ الناس به سبحوا، أخرجه ابن ماجه وغيره بإسناد حسن.
وقال: في رواية أرقم بن شرحبيل عن ابن عباس: فابتدأ النبي -صلى الله عليه وسلم- القراءة من حيث انتهى أبو بكر" (٣)
تقدم الكلام عليه في المجموعة الأولى في حرف الهمزة فانظر حديث: أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- في مرضه أبا بكر أن يصلي بالناس.