قال ابن حبان: لست أعرف أبا طوق هذا من هو، وعمرو بن شمر كان رافضياً يكذب، والخبر ما أراه بمحفوظ" الثقات ٤/ ٣٦٥
٤٥٤ - (٥٢٤٨) قال الحافظ: ويدل على الجواز ما وقع عند النسائي من طريق عبد الرحمن بن يزيد عن ابن مسعود قال: كان من تلبية النبي -صلى الله عليه وسلم-: فذكره" (١)
تقدم في الحديث الذي قبله.
٤٥٥ - (٥٢٤٩) قال الحافظ: وفي حديث جابر الطويل في صفة الحج: حتى استوت به ناقته على البيداء أهل بالتوحيد: لبيك اللهم لبيك، إلخ، قال: وأهلّ الناس بهذا الذي يهلون به فلم يردّ عليهم شيئاً منه ولزم تلبية.
وأخرجه أبو داود (١٨١٣) من الوجه الذي أخرجه منه مسلم (١٢١٨) قال: والناس يزيدون: ذا المعارج ونحوه من الكلام، والنبي -صلى الله عليه وسلم- يسمع فلا يقول لهم شيئاً" وفي رواية البيهقي (٥/ ٤٥) "ذا المعارج وذا الفواضل" (٢)
[باب من أهل في زمن النبي -صلى الله عليه وسلم-]
٤٥٦ - (٥٢٥٠) قال الحافظ: كما بينه مسلم من حديث جابر" (٣)
انظر الحديث الذي قبله.
[باب التمتع والقران والإفراد]
٤٥٧ - (٥٢٥١) قال الحافظ: ولمسلم من ححديث عمران بن حُصين: "جمع بين حج وعمرة"(٤)