وهي منها على ثماني (٣) ليال، وفيها مياه ملحة، وكانت جبالها إنما هي فضّة، وكان الناس يعيشون
(١) انتقل الكلام إلى موضع آخر بعيد عن المواضع التي تقدم الكلام عنها، وما هنا لم ار له ذكرا فيما لدي من المصادر. (٢) يا - ن نقل (يا) عن الحازمي: خزبة: معدن لبني عبادة بن عقيل، بين عمايتين والعقيق، من نواحي اليمامة، وبها أمير ومنبر، ويقال فيه: خزبات دوّ. وذكر (يا) أيضا: خزبة بفتح اوله وسكون ثانية وباء موحدة: معدن، واظنه الذي قبله واورد في الخربة - بالخاء المعجمة بعدها راء مهملة وهما محركتان - اورد: قال أبو عبيدة: والخربة أرض مما يلي ضريّة، به معدن يقال له معدن خربة، وقال ابو المنذر: سمي بذلك لأن خربة بنت قنص بن معد بن عدنان أم بكر بنت ربيعة (؟) بن نزار نزلته فسمي بها، وفي (ن): خزبة: بفتح الخاء المعجمة وفتح زاي معجمة وياء موحدة: ناحية من اليمامة بين عمامتين والعقيق، وبها معدن وأمير ومنبر، ويقال فيه -: الخزبات، خزبات دوّ - ا هـ. وقال ايضا: خزب: بفتح الخاء والزاي المعجمتين، جبل أسود قريب من خزبة. ا هـ. وفي «التاج»: والعرب تسمي معدن الذهب خزيبة كجهينة - ثم أورد الشاهد - (٣) في (نج): ثلاث