وقوله تعالى:{قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا}: لمَّا سألوا (٤) عن الرُّوح وكذا وكذا ونزل في جواب الروح في آخر الآية {وَمَا
(١) في (ف): "العرف". (٢) رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" (٣٤١١٠)، والطبري في "تفسيره" (١٥/ ٤٣١). وروي عنه مرفوعًا، رواه الحاكم في "المستدرك" (٣٤٠٢)، والطبراني في "الكبير" (٧٩٦٦)، وفيه جعفر بن الزبير، قال عنه الذهبي في "التلخيص": هالك. وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١٠/ ٣٩٨): متروك. (٣) انظر: "معاني القرآن" للزجاج (٣/ ٣١٥). (٤) في (ف): "سألوه".