قال الحافظ: أخرجه مسلم (٢١٤٠) والبخاري في "الأدب المفرد" (٨٣١") (١)
٢٦٤٦ - عن زينب بنت أم سلمة قالت: كان اسمي برّة فسماني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زينب"
قال الحافظ: أخرجه مسلم (٢١٤٢") (٢)
٢٦٤٧ - حديث جابر بن سَمُرة قال: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يتذاكرون الشعر وحديث الجاهلية عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلا ينهاهم وربما يتبسم.
قال الحافظ: أخرجه أحمد وابن أبي شيبة والترمذي وصححه" (٣)
حسن
أخرجه الطيالسي (ص ١٠٥) وابن سعد (١/ ٣٧٢) وابن أبي شيبة (٨/ ٧١٢ - ٧١٣) وفي "الأدب"(٤١٠) وأحمد (٥/ ٨٦ و ٨٨ و ٩١ و ١٠٥) ومسلم (٦٧٠ و ٢٣٢٢) والترمذي (٢٨٥٠) وفي "الشمائل"(٢٣٦) والنسائي (٣/ ٦٧ - ٦٨) وفي "اليوم والليلة"(١٧٠) وأبو القاسم البغوي في "الجعديات"(٢١٥٩ و ٢٧٥٥) وابن حبان (٥٧٨١) والطبراني في "الكبير"(٩١٠ و ١٩٣٣ و ١٩٤٨ و ١٩٩٠ و ١٩٩٩ و ٢٠١٤ و ٢٠١٧) وابن بشران (٣١٩) والبيهقي (١٠/ ٢٤٠) وفي "الدلائل"(١/ ٣٢٣ و ٣٢٣ - ٣٢٤) والخطيب في "الفقيه"(٢/ ١١١) والبغوي في "شرح السنة"(٣٤١١) وفي "الشمائل"(٣٣٥ و ٣٣٦) وعبد الغني المقدسي في "أحاديث الشعر"(١٧ و ١٨) من طرق عن سِمَاك بن حرب عن جابر بن سمرة به.
قال الترمذي: حسن صحيح"
قلت: سماك صدوق فالإسناد حسن.
٢٦٤٨ - حديث طلحة بن عمرو: كان الرجل إذا قدم على النبي - صلى الله عليه وسلم - وكان له بالمدينة عريف نزل عليه، فإذا لم يكن له عريف نزل مع أصحاب الصفة، وكنت فيمن نزل الصفة فوافقت رجلاً فكان يجري علينا من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كل يوم مُدّ من تمر بين كل رجلين"
قال الحافظ: وقد وقع في حديث طلحة بن عمرو عند أحمد وابن حبان والحاكم: فذكره.
(١) ١٣/ ١٩٧ (كتاب الأدب - باب تحويل الاسم إلى اسم أحسن منه) (٢) ١١/ ٤١٠ (كتاب الطلاق - باب تحد المتوفى عنها زوجها أربعة أشهر وعشرا) (٣) ١٣/ ١٥٧ (كتاب الأدب - باب ما يجوز من الشعر)