وكانَ يلوذُ بالقاضي عِزِّ الدِّينِ ابن الصّائغ أيامَ إقامتِهِ في البُسْتان.
١١٤٤ - وفي ليلةِ الاثنينِ التّاسع والعشرينَ من جُمادى الآخرةِ تُوفِّي الشَّيخُ الأجَلُّ نَجْمُ الدِّينِ أيّوبُ (٥) بنُ أبي بكر بن الصّارم خُطْلُبا التِّبْنِينيُّ، ودُفِنَ منَ الغَدِ بسَفْح قاسِيُونَ.
(١) لم أقف على ترجمته. (٢) لم أقف على ترجمته. ووالده عبد الغني (ت ٦٦١ هـ)، وجده الأديب النحوي اللغوي سليمان بن بنين بن خلف (ت ٦١٤ هـ) صاحب التصانيف في النحو. (٣) لم أقف على ترجمته. (٤) لم أقف على ترجمته. (٥) ترجمته في: تاريخ الإسلام ١٥/ ٥٦٨. والتبنيني: نسبته إلى تبنين سبق ذكرها.